دعاء جلب الحبيب

دعاء جلب الحبيب 

دعاء جلب الحبيب العنيد في ثانية واحده المجرب والاصلي ، ادعية جلب الحبيب وجعله من نصيبك خلال ساعة بسرعة البرق  ،بداية خلق الله هم آدم وحواء بمعني الرجل والمرأة وهما زوجين اثنين وبهما يتم تعمير الأرض وهذا هو فلسفة الحياة بخلق الذكر والأنثي لتعمير الأرض من نسل ويكمل بها الأنسان مسيرة الحياة ، وهذا الأمر هو سنة وفرض من الله تعالي ورسولة ، وأمرنا المولي عز وجل بأن يدعوة لأصلاح الحال والتذلل اليه سبحانة وتعالي في المناجاة في الدعاء حتي يتم تعجيل أمر الزواج وما فية الخير والصلاح علي اسعادة في حياتة وتحقيق هدفه .

ويأمرنا الله عز وجل بأن لا يكون هناك يأس من حياتنا اذا تأخر أمر الزواج وندعو الله دائما وابدا وفي كل وقت ولا يقطع الأمل والرجاء بينة وبين ربه حتي لو تقدم العمر ، والله سبحانه وتعالي قادر علي كل شيء مستجيب الدعاء وكل ما علي الأنسان أن يكون صابرا لأمر الله ويحسن الظن به ، الله وحده هو القادر علي تبديل الأمر من حال الي حال في لمح البصر ، والله جل وعلا يقول للشىء كن فيكون .

من أهم شروط الأستجابة للدعاء هي الخشوع والدعاء بتذلل ومن الأدعية المستجابه لجلب الحبيب هي:

شرط الدعاء المستجاب هو أن يكون خالصا لله بصدق وإخلاص والدعاء عبادة

لا يسأل الداعي غير الله ويتوكل علي الله ويعتمد علي الله عز وجل في تحقيق هدفه وأمله

أمرنا الله عز وجل بأن ندعوه دائما وفي كل وقت كما قال عز وجل :

وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ”.

ومن شروط الدعاء المستجاب لجلب الحبيب أيضا أن يكون المسلم يدعو بغير اثم أو قطيعه رحم فعندما يدعو الفرد بذلك يحول استجابة الدعاء .

من شروط الدعاء أيضا أن يتوجة المسلم الي ربه بالدعاء بقلب خاشع وعنده يقين بأن الله عز وجل سوف يستجيب للدعاء

ومن الشروط أيضا لأجابة الدعاء من الله سبحانة وتعالي أن يحسن الظن بالله تعالي وهذ كما قال الرسول صلي الله عليه وسلم قال:

ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أنّ الله لا يستجيب دعاءً من قلب غافل لاه”.

شروط دعاء جلب الحبيب المستجاب

من أهم شروط استجابة الدعاء أن يكون المسلم كل ماله ومشربه وملبسه من حلال  ولا يدخل فيه الحرام فالله سبحانه وتعالي طيب لا يقبل الا الطيب

أن يكون الدعاء خاليا من الخبث والحرام والرياء حتي يتم الأجابة من المولي عز وجل

أن يكون الدعاء بقلب سليم وحب لله ورسوله وأن يكون الدعاء ايضا في حدود المطلوب وليس أمرا غريبا مثل الخلود في الدنيا بأن يخلد الأنسان ولا يموت ابدا

الثقه في الله أنه سوف يحقق له طلبه والأبتعاد عن سوء الظن والله عند حسن ظن العبد ان كان خيرا فله

اجمل الأدعية لجلب الحبيب في أقرب وقت ممكن

تتمني الفتيات وتدعو الله سبحانه وتعالي علي أن يكون لها الزوج الصالح علي أن يكون سندا لها في الحياة وتعيش معه في حب وسعادة وتدعو الله سبحانة وتعالي بكل الأدعية من القرآن الكريم ، وما ورد من الرسول من أدعية بتمني الزوج الصالح وأن يكون الدعاء بقلب سليم وبخشوع أمام الله عز وجل في تحقيق الهدف المرجو الوصول اليه ومن الأدعية المستجابه الآتي من الأدعية :

اللهمّ إنّي أسألك باسمك الكريم، وبنور وجهك المنير، وملكك القديم، يا حيّ يا قيّوم أسألك باسمك الّذي أشرقت به السّماوات والأرضون، وباسمك الّذي يصلح به الأوّلون والآخرون، يا حيّاً قبل كلّ حيّ، ويا حيّاً بعد كلّ حيّ، ويا حيّاً حين لا حيّ، يا محيي الموتى ومميت الأحياء، يا حيّ لا إلـه إلّا أنت.

اللهمّ بحقّ يس والقرآن الحكيم، وبحقّ طه والقرآن العظيم، يا من يقدر على حوائج السّائلين، يا من يعلم ما في الضّمير، يا منفّساً عن المكروبين، يا مفرّجاً عن المغمومين، يا راحم الشّيخ الكبير، يا رازق الطّفل الصغير، يا من لا يحتاج إلى التّفسير، صلّ على محمّد وآل محمّد، وافعل بي ما أنت أهله، واجعل لي في قلب فلان أو فلانة رأفةً ورحمةً بحقّ قولك (وألقيت عليك محبّةً مني ولتصنع على عيني)، اللّـهمّ ربّ النّور العظيم، وربّ الكرسيّ الرّفيع، وربّ البحر المسجور، ومنزل التّوراة والإنجيل والزّبور، وربّ الظلّ والحرور، ومنزل القرآن العظيم، وربّ الملائكة المقرّبين والأنبياء والمرسلين.

يا مُجَلِّي عظيم الأمور، لا إله إلّا هو الحيّ القيّوم، اللهمّ ألقِ الألفة والشّفقة والمحبّة في قلوب بني آدم وبنات حوّاء أجمعين، خاصّةً قلب فلان أخَذْتُ وعقدت جوارحه بحقّ شهد الله، وقل هو الله، وحسبي الله ألا إنّ حزب الله هم الغالبون، وصلّى الله على سيّدنا محمّد النبيّ الأميّ وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً إلى يوم الدّين، والحمد لله ربّ العالمين.

اللهمّ حبّب فيّ فلان ابن فلان، وفلانة بعد حبّك وحبّ رسولك الكريم، واهديه لي، وملّكني زمام أمره، واجعله من قسمتي ومن نصيبي، وزوّجنا في الحلال على سنّتك وسنّة رسولك الكريم.

بسم الله العزيزِ المُعتزِ بِعلو عِزِّهِ عزيزاً وكلُ عزيزٍ بعزةِ اللهِ يعتزون، يا عزيزُ تعززتُ بعزتكَ، فمن اعتزَ بعزتكَ فهو عزيزٌ لا ذلَ بعده، ومن اعتزّ بدون عزّتك فهو ذليلٌ .