زوجي تركني كيف اخليه يرجع لي
حبيبي تركني كيف اعيده ... هذا الذي كان يشغل بالي عودة حبيبي لي الذي تركني , تركني حبيبي دون سابق إنذار بعد أن أخلصت له و أحببته تركني , كنت دائماً قبل أستعادة حبيبي الذي تركني أفكر بظريقة ما أعيد بها حبيبي الذي كنت لا أعلم هل تركني أم هو هجرني..
أم هو أحب فتاة أخرى غيري , فعلاً أنه شغل بالي , حبيبي تركني و أريد أن أعيده بعدما بنيت كل أحلامي عليه و أحببته بصدق رحل عني حبيبي و ذهب حبيبي الذي تركني .... في لحظة من اللحظات كنت أتخيلل أن حبيبي مع فتاة اخرى غيري ... هو و هي يقضيان أجمل اللحظات التي كنا نعيشها معاً .
في هذه اللحظة التي كنت أتصور فيها حبيبي مع فتاة أخرى كان يجن جنوني و كنت في هذه اللحظة أفكر -كيف اقهر حبيبي الذي تركني , هل هو تركني من أجل فتاة أخرى أم أنه تركني من أجل غاية ما في نفسه , أم أنه تركني و يريد العودة لي مرة أخرى أم أنه تركني و لا يريد العودة لي أبداً , حبيبي تركني و تشرك مكاناً لن يملئه أحداً غيره و كنت أقول دائماً في نفسي و أتسأل كيف أعيد حبيبي -حبيبي تركني ماذا افعل ...
حاولت كثيراً أن أعيد حبيبي , و كل مرة كنت أفكر فيها -كيف ارجع حبيبي بعد ماتركني , كنت أفشل و أصاب بالأحباط و لكن خيالي كان لا يتوقف عن التفكير في حبيبي و كيف ارجع حبيبي الذي تركني , حتى أنني حاولت و بقيت أحاول أعادة حبيبي , و في يوم من الأيام خطر في بالي خاطر و قررت أن أسأل جدتي و قلت لها -حبيبي تركني كيف اخليه يرجع لي , فماذا قالت لي جدتي ؟
أصابني اليأس من عودة حبيبي و قلت أن حبيبي خلاص لن يعود إلي مرة اخرى ... و بعد اليأس الشديد من فراق حبيبي نمت نوماً عميقاً .. و عاد حبيبي لي في المنام حلمت أن حبيبي عاد و ما هي إلا لحظات و أستيقظت من النوم لينتهي المنام و أدرك أن حبيبي لم يعد ...
بل عاد لي الهم و الغم و عاد التفكير مرة بحبيبي الذي تركني .. و عاد لي التفكير ذاته -كيف استرجع حبيبي بعد الفراق , نسيت كلام جدتي عن عودة حبيبي و بدأت أفكر من جديد بحبيبي الذي تركني و كيف ارجعه ...
أمسكت ورقة و قلم و بدأت الكتابة عن عودة حبيبي ...
ماذا كتبت على الورقة لكي أعيد حبيبي الذي تركني ...!؟
كتبت عدة خطوات لكي أعيد حبيبي الذي تركني و كتبت التالي :
1- لماذا تركني حبيبي ؟
2-متى تركني حبيبي ؟
3-كيف تركني حبيبي ؟
بعدما سئلت نفسي عن حبيبي و لماذا تركني حبيبي توصلت إلى الخطوات التالية التي كانت سبب ترك حبيبي لي .
تعليقات
إرسال تعليق